كثير
من من قابلتهم يستخدمون أجهزة الأندرويد لا يستغلون كل امكانيات الجهاز..
من تطبيقات التواصل الاجتماعي او الدردشة والودجت. ولا بعض اعدادات
الجهاز وسأسرد بعض الخطوات التي من شأنها المساعدة أن تطيل عمر البطارية.
وسأسرد بعض الخطوات ومرتبة على حسب الأهمية, والتي تمس بعضها اعدادات بعض البرامج والتطبيقات والبعض الآخر تعدل من نمط عمل الجهاز, وتستطيع تفعيل بعض النقاط وتجاهل بعضها على حسب احتياجك ورغبتك:
أولا: الوايرلس (WiFi) والبلوتوث (Bluetooth)
اطفاء الوايرلس في حالة عدم حاجتك له, كأن تكون خارج المنزل أو في منطقة لا تملك فيها وايرلس.في حال عدم استخدامك للبلوتوث أو حاجتك له, ينصح وبشدة اغلاقه. فالوايرلس والبلوتوث يعتبران أكبر مستنزفين للبطارية في جميع الأجهزة وليس فقط في الهواتف الذكية.
ثانياً: تقليل فترة سبات الجهاز (Time out)
فتستطيع تعديلها من الاعدادات ثم اختر الاضاءة ثم قم بالغاء الوضع التلقائي واختيار اضاءة تناسبك, مع العلم أن كلما زادت الاضاءة كلما زاد استهلاك البطارية.
ثالثاً: الغاء المزامنة التلقائية للتطبيقات الاجتماعية (Social network sync)
تقريباً نصف مستخدمي الهواتف لا يستخدمون التطبيقات للمواقع الاجتماعية مثل (الفيس بوك, تويتر وجوجل بلس … وغيرها) طيلة اليوم. فجعل التزامن يكون يدوياً يفي بالغرض. فتغيير الاعدادات سيكون فارق كبير في استهلاك البطارية وحتى استخدام البيانات.الغاء التزامن التلقائي في فيس بوك أو تويتر على سبيل المثال وجعله, أو عن طريق تعطيل كل عمليات التزامن من الخيارات في الاندرويد.
رابعاً: اعدادات تحديد الموقع (locations services)
هذا الخيار يعتبر من الاعدادات الشبه نادرة الاستخدام, الا اذا كنت من من يستخدم أو يفضلون مشارك المكان او استخدام خرائط جوجل أو تطبيقات الملاحة. فمن الضروري الغاء هذا الخيار لتوفير البطارية.
خامساً: اغلاق خاصية التدوير التلقائي للشاشة (Auto rotation)
من الخيارات الاختيارية ولست ممن يفضلونها طوال والوقت, وأرى فائدتها كثيراً في الأجهزة اللوحية أكثر.
سادساً: تحويل الشبكة الى الجيل الثاني (2g)
من أكثر الخيارات التي تستهلك البيانات والبطارية هي الجيل الثالث, والجيل الثاني يعد أقل استهلاكاً للبطارية أو حتى للبيانات. غير انه أكثر استقراراً في الشبكة في الاتصال “والسبب يعود إلى أن كل الابراج تدعم الجيل الثاني”
سابعاً: الويدجت (widget)
هذه الميزة والموجودة في الأندرويد, تستهلك البطارية وسرعة الجهاز وكذلك البيانات “نعم البيانات”, ان لم تكن تستطيع الاستغناء عنها فالتقليل منها سيكون ذا أهمية لتقليل استهلاك البطارية.
ثامناً: الخلفيات المتحركة (Live wallpapers)
الخلفية المتحركة تضيف للجهاز متعة أخرى وتغير من شكل الجهاز. فالاستغناء عنها قد
يترك لك مساحة من عمر البطارية.
تاسعاً: تطبيقات إغلاق التطبيقات (Task Killer)
هذه النوعية من التطبيقات معروفة لدى مستخدمين الأندرويد الجينجر بريد “2.3″ والفرويو “2.2″, لاعطاء مساحة للجهاز لاستغلال السرعة المتبقية بعد قتل أو ايقاف بعض التطبيقات تلقائياً, هذه النوعية من التطبيقات تعمل في الخلفية “ببسالة” طيلة عمل الجهاز وفي كل مرة يعمل أية تطبيق, فأنصح الاستغناء عنها قدر المستطاع.
عاشراً: البريد البوب (POP)
البريد الالكتروني الذي يعمل بخاصية البوب يقوم بعمل مزامنة كل فترة من الزمن ويستهلك الكثير من البطارية وأيضاً البيانات.
هناك المزيد من الخطوات التي سأقوم بطرحها لاحقاً. مابين تغيير البطارية وما بين تغيير الروم أو حتى تحميل بعض التطبيقات. وساسرد كل طريقة على حدة في موضوع منفصل.
وسأسرد بعض الخطوات ومرتبة على حسب الأهمية, والتي تمس بعضها اعدادات بعض البرامج والتطبيقات والبعض الآخر تعدل من نمط عمل الجهاز, وتستطيع تفعيل بعض النقاط وتجاهل بعضها على حسب احتياجك ورغبتك:
أولا: الوايرلس (WiFi) والبلوتوث (Bluetooth)
اطفاء الوايرلس في حالة عدم حاجتك له, كأن تكون خارج المنزل أو في منطقة لا تملك فيها وايرلس.في حال عدم استخدامك للبلوتوث أو حاجتك له, ينصح وبشدة اغلاقه. فالوايرلس والبلوتوث يعتبران أكبر مستنزفين للبطارية في جميع الأجهزة وليس فقط في الهواتف الذكية.
ثانياً: تقليل فترة سبات الجهاز (Time out)
فتستطيع تعديلها من الاعدادات ثم اختر الاضاءة ثم قم بالغاء الوضع التلقائي واختيار اضاءة تناسبك, مع العلم أن كلما زادت الاضاءة كلما زاد استهلاك البطارية.
ثالثاً: الغاء المزامنة التلقائية للتطبيقات الاجتماعية (Social network sync)
تقريباً نصف مستخدمي الهواتف لا يستخدمون التطبيقات للمواقع الاجتماعية مثل (الفيس بوك, تويتر وجوجل بلس … وغيرها) طيلة اليوم. فجعل التزامن يكون يدوياً يفي بالغرض. فتغيير الاعدادات سيكون فارق كبير في استهلاك البطارية وحتى استخدام البيانات.الغاء التزامن التلقائي في فيس بوك أو تويتر على سبيل المثال وجعله, أو عن طريق تعطيل كل عمليات التزامن من الخيارات في الاندرويد.
رابعاً: اعدادات تحديد الموقع (locations services)
هذا الخيار يعتبر من الاعدادات الشبه نادرة الاستخدام, الا اذا كنت من من يستخدم أو يفضلون مشارك المكان او استخدام خرائط جوجل أو تطبيقات الملاحة. فمن الضروري الغاء هذا الخيار لتوفير البطارية.
خامساً: اغلاق خاصية التدوير التلقائي للشاشة (Auto rotation)
من الخيارات الاختيارية ولست ممن يفضلونها طوال والوقت, وأرى فائدتها كثيراً في الأجهزة اللوحية أكثر.
سادساً: تحويل الشبكة الى الجيل الثاني (2g)
من أكثر الخيارات التي تستهلك البيانات والبطارية هي الجيل الثالث, والجيل الثاني يعد أقل استهلاكاً للبطارية أو حتى للبيانات. غير انه أكثر استقراراً في الشبكة في الاتصال “والسبب يعود إلى أن كل الابراج تدعم الجيل الثاني”
سابعاً: الويدجت (widget)
هذه الميزة والموجودة في الأندرويد, تستهلك البطارية وسرعة الجهاز وكذلك البيانات “نعم البيانات”, ان لم تكن تستطيع الاستغناء عنها فالتقليل منها سيكون ذا أهمية لتقليل استهلاك البطارية.
ثامناً: الخلفيات المتحركة (Live wallpapers)
الخلفية المتحركة تضيف للجهاز متعة أخرى وتغير من شكل الجهاز. فالاستغناء عنها قد
يترك لك مساحة من عمر البطارية.
تاسعاً: تطبيقات إغلاق التطبيقات (Task Killer)
هذه النوعية من التطبيقات معروفة لدى مستخدمين الأندرويد الجينجر بريد “2.3″ والفرويو “2.2″, لاعطاء مساحة للجهاز لاستغلال السرعة المتبقية بعد قتل أو ايقاف بعض التطبيقات تلقائياً, هذه النوعية من التطبيقات تعمل في الخلفية “ببسالة” طيلة عمل الجهاز وفي كل مرة يعمل أية تطبيق, فأنصح الاستغناء عنها قدر المستطاع.
عاشراً: البريد البوب (POP)
البريد الالكتروني الذي يعمل بخاصية البوب يقوم بعمل مزامنة كل فترة من الزمن ويستهلك الكثير من البطارية وأيضاً البيانات.
هناك المزيد من الخطوات التي سأقوم بطرحها لاحقاً. مابين تغيير البطارية وما بين تغيير الروم أو حتى تحميل بعض التطبيقات. وساسرد كل طريقة على حدة في موضوع منفصل.